منتدى موقع مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة * قسم البنين * ثانوي - متوسط * نهاري - ليلي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد
إدارة مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة - قسم البنين - نهاري وليلي
ترحب بكم وتسعد باضنمامكم إلينا ، وتتمنى لكم زيارة سعيدة
مع تحيات
المشرف المقيم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى موقع مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة * قسم البنين * ثانوي - متوسط * نهاري - ليلي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد
إدارة مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة - قسم البنين - نهاري وليلي
ترحب بكم وتسعد باضنمامكم إلينا ، وتتمنى لكم زيارة سعيدة
مع تحيات
المشرف المقيم

منتدى موقع مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة * قسم البنين * ثانوي - متوسط * نهاري - ليلي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى موقع مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة

قسم البنين * ثانوي - متوسط * نهاري - ليلي * العنوان : حي الصفراء - القصيم - بريدة * هاتف : 063855660 المدير 101 ، المشرف 115

مرحباً بكم في منتدى مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة *** العنوان : حي الصفراء - بريدة - القصيم *** هاتف رقم : 3855660 تحويلات (101) المدير ، وكيل شؤون الطلاب (102) ، المحاسب (105) ، مدخل البيانات (103) المراقب (107) ، وكيل الشؤون الإدارية (108) ، مسؤول الملفات (104) ، معمل الحاسب (116)
نرحب دائماً بمشاركات ومساهمات الأعضاء والزوار الكرام للمنتدى

    من أغرب القصص الطبية

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 459
    نقاط نشاط العضو : 1043
    السٌّمعَة : 18
    تاريخ التسجيل : 22/03/2010
    العمر : 45
    الموقع : http://www.alangal.6te.net

    من أغرب القصص الطبية Empty من أغرب القصص الطبية

    مُساهمة من طرف Admin الأحد 11 أبريل 2010, 12:25 am

    السلام عليكم




    من أغرب القصص في كتاب (( ريدرز دايجست للظواهر الغريبة )) هذه


    الحكاية الذي كتبها الدكتور (( وير ميتشيل )) ، و كان من أهم اخصائي


    جراحة الأعصاب في ولاية فيلادلفيا الأمريكية في أواخر القرن التاسع


    عشر .


    و تفاصيل القصة كتبها الدكتور (( ميتشيل )) في مذكراته ، وهي


    كالتالي :


    عدت في يوم من عملي مرهقًا و كان الجو في الخارج ممطرًا و


    شديد البرودة . فجلست في مقعد أمام النار ، و استسلمت للنوم . و


    استيقظت فجأة على صوت جرس الباب . و عندما فتحت للطارق و جدت


    فتاة صغيرة ترتجف بردًا ، و تلتف بشال ممزق .


    و توسلت الي الصغيرة أن أذهب معها فورًا ؛ لأن والدتها مريضة جدًا و


    بحاجة ماسة الى الطبيب . و رغم تعبي الشديد استجبت لرغبة الطفلة ،


    و ذهبت معها الى منزلها .


    و هناك وجدت سيدة مريضة تبين لي أنها كانت تعمل في السابق خادمة


    في منزلي .


    و عرفت بعد أن قمت بالكشف عليها أنها تعاني من نزلة صدرية حادة ،


    فأعطيتها الدواء الذي كانت بأمس الحاجة اليه . و عندما هدأت أزمتها


    الصحية قليلاً ، تلفتُ حولي لأُطمئن الصغيرة ، فلم أجدها . و عدت الى


    الأم و هنأتها على شجاعة ابنتها الصغيرة التي هرعت ليلاً ، و في هذا


    الجو الممطر ، لتأتي بالطبيب لأمها .


    و نظرت الي الأم بإستغراب و قالت : ( ابنتي ماتت منذ شهر واحد ، و


    ستجد شالها و حذاءها في الخزانة هنا ) .


    و عندما فتح الطبيب الخزانة وجد فعلاً الشال الذي كانت ترتديه الطفلة ،



    و كان جافًا مما يعني استحالة أن يكون أحد قد أرتداه خارج المنزل في


    تلك الليلة الممطرة .


    و بحث الطبيب طويلاً عن الطفلة التي أتت للاستنجاد به ، الا أنه لم يجد


    لها أثرًا بعد ذلك .

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 19 أبريل 2024, 4:39 pm