منتدى موقع مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة * قسم البنين * ثانوي - متوسط * نهاري - ليلي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد
إدارة مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة - قسم البنين - نهاري وليلي
ترحب بكم وتسعد باضنمامكم إلينا ، وتتمنى لكم زيارة سعيدة
مع تحيات
المشرف المقيم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى موقع مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة * قسم البنين * ثانوي - متوسط * نهاري - ليلي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد
إدارة مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة - قسم البنين - نهاري وليلي
ترحب بكم وتسعد باضنمامكم إلينا ، وتتمنى لكم زيارة سعيدة
مع تحيات
المشرف المقيم

منتدى موقع مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة * قسم البنين * ثانوي - متوسط * نهاري - ليلي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى موقع مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة

قسم البنين * ثانوي - متوسط * نهاري - ليلي * العنوان : حي الصفراء - القصيم - بريدة * هاتف : 063855660 المدير 101 ، المشرف 115

مرحباً بكم في منتدى مدرسة أنجال القصيم الأهلية ببريدة *** العنوان : حي الصفراء - بريدة - القصيم *** هاتف رقم : 3855660 تحويلات (101) المدير ، وكيل شؤون الطلاب (102) ، المحاسب (105) ، مدخل البيانات (103) المراقب (107) ، وكيل الشؤون الإدارية (108) ، مسؤول الملفات (104) ، معمل الحاسب (116)
نرحب دائماً بمشاركات ومساهمات الأعضاء والزوار الكرام للمنتدى

    حل المشاكل

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 459
    نقاط نشاط العضو : 1043
    السٌّمعَة : 18
    تاريخ التسجيل : 22/03/2010
    العمر : 45
    الموقع : http://www.alangal.6te.net

    حل المشاكل Empty حل المشاكل

    مُساهمة من طرف Admin الأحد 30 مايو 2010, 3:59 pm

    حل المشاكل
    هذ البحث مقتبس من كتاب كيف تنمي قدرتك على حل المشكلات حيث يقدم هذا الكتاب لك نصائح عملية بخصوص كيفية تنمية قدرتك على حل المشاكل ، فهو سيساعدك على أن :
    ** تدرك المراحل المختلفة لحل المشكلة ، و تتعلم أن تكون أنت أكثر منهجية في عملك .
    ** تعرف كيف يمكن إعاقة قدراتك الطبيعية ، و تتعلم التغلب على هذه المؤثرات المعيقة .
    ** تحدد و تعرف المشاكل بفعالية أكثر .
    ** تتعلم أساليب محددة للمساعدة في حل لأنواع مختلفة من المشاكل .
    ** تولِّد مجموعة كبيرة من الحلول الممكنة .
    ** تقيِّم الحلول بموضوعية لتحدد أكثرها فاعلية .
    ** تضمن تنفيذ الحلول بشكل مناسب .
    أهمية تنمية القدرة على حل المشاكل :إن تنمية قدرتك على حل المشاكل عملية مفيدة من عدة نواحٍ ، إذ أنك ستصبح قادراً على أن :
    *** تتنبأ بمشاكل محددة ، و تتخذ إجراء وقائياً .
    *** تحل المشاكل بسرعة وبجهد أقل .
    *** تقلِّل من التوتر .
    *** تنمِّي أداءك في العمل وعلاقاتك مع الزملاء .
    *** تصنع فرصاً وتستغلها .
    *** تحل المشاكل الأكثر إلحاحاً .
    *** تمارس السيطرة أكثر على النواحي الرئيسة أو الحيوية في حياتك.
    *** تحقق مزيداً من الرضا الشخصي .
    الفصل الأول : المشاكل وكيفية حلها
    عملية حل المشكلة تتم على خمسة مراحل رئيسة ، و هي :
    أولاً : تمييز المشكلة وتحليلها :
    يمكن أن تمر المشاكل دون أن نلحظها ما لم نستخدم أساليباً مناسبة لاكتشافها ، وعندما يتم اكتشافها فإننا نحتاج إلى إعطائها اسما أو تعريفاً مؤقتاً لمساعدتنا في تركيز بحثنا عن مزيد من المعلومات المتصلة بها ، ومن خلال هذه المعلومات يمكننا أن نعد وصفاً أو تعريفاً صحيحاً لها .
    ثانياً : تحليل المشكلة :
    نحتاج إلى فهم المشكلة قبل أن نبحث عن حلول لها ، وما لم يتم ذلك فإن الجهود اللاحقة التي سنبذلها لحلها يمكن أن تقودنا في الاتجاه الخطأ ، وتتضمن عملية تحليل المشكلة جمع كل المعلومات ذات الصلة بها ، وتمثيلها بطريقة ذات معنى لكي يتسنى لنا رؤية العلاقات بين المعلومات المختلفة .
    ثالثاً : وضع حلول ممكنة :
    يتضمن وضع الحلول الممكنة تحليل المشكلة للتأكد من فهمها تماماً ، ومن ثم وضع خطط عمل لمعالجة أية معوقات تعترض تحقيق الهدف ، ويتم تطوير الحلول العملية من خلال عملية دمج وتعديل الأفكار ، وهناك العديد من الأساليب المتوفرة للمساعدة في إنجاز هذه العملية ، ويجب أن تتذكر أنه كلما كان لديك عدد أكبر من الأفكار لتعمل عليها كانت فرصتك لإيجاد حل فاعل أفضل .
    رابعاً : تقييم الحـلول :
    إذا كانت هناك مجموعة من الحلول المحتملة للمشكلة ؛ فعليك أن تقيِّم كلاً منها على حدة مقارناً بين نتائجها المحتملة ، ولهذا فإنك تحتاج إلى أن :
    ** تحدد صفات النتيجة المطلوبة بما في ذلك القيود التي يجب أن تراعيها .
    ** تطرح الحلول التي لا تراعي القيود المفروضة .
    ** تقيِّم الحلول المتبقية بالنسبة للنتيجة المطلوبة .
    ** تقيِّم المخاطر المرتبطة بالحل الأفضل .
    ** تقرر الحل الذي ستنفذه .
    خامساً : تنفيذ الحل الذي اخترته :
    يتطلب تنفيذ الحل خطة تحتوي أموراً مهمة منها :
    1-الإجراءات المطلوبة لتحقيق الهدف . 2-المقاييس الزمنية . 3-المصادر اللازمة .
    4-تتضمن الخطة أيضاً طرقاً للتقليل من المخاطر إلى أدنى حد ممكن ولمنع الأخطاء .
    5-تتضمن أيضاً إجراءات علاجية في حالة عدم سير أية مرحلة على النحو المخطط لها .
    وأثناء التقدم في عملية التنفيذ تفقد باستمرار الإجراءات المتخذة ، وقارنها بالنتيجة المتوقعة ، وأي انحراف عن المعيار المتوقع يجب أن يعالج بصورة سريعة .
    وعندما يستكمل التنفيذ تتم مراجعة مدى النجاح الكلي للحل ، وقد تكون هناك حاجة لمزيد من الإجراءات إذا لم يتم تحقيق الهدف .
    الفشل في حل المشاكل بفعالية :
    تشمل الأسباب التي تجعل الأفراد سيفشلون في إيجاد حلول فاعلة ما يلي :
    ** عدم إتباع المنهجية . ** عدم الالتزام بحل المشكلة .
    ** إساءة تفسير المشكلة .
    ** الافتقار إلى معرفة بأساليب ( تقنيات ) وعمليات حل المشكلة .
    ** عدم القدرة على استخدام الأساليب بفعالية .
    ** عدم استخدام الأسلوب المناسب لمشكلة معينة .
    ** عدم كفاية المعلومات ، أو عدم صحتها .
    ** عدم القدرة على دمج التفكير التحليل بالتفكير الإبداعي .
    ** عدم القدرة على ضمان التنفيذ الفاعل .
    الفصل الثاني
    المعوقات النفسية للحل الفاعل للمشكلة
    أولاً : الإدراك :
    هناك معوقات قد تظهر عندما لا ندرك المشكلة ، أو المعلومات اللازمة لحلها بشكل صحيح ، وتشمل هذه الصعوبات ما يلي :
    1) رؤية ما نتوقع أن نراه فقط ، بحيث نغفل عن احتمالية رؤية الغير للحل الصحيح للمشكلة ، والذي غاب عن نظرنا .
    2 ) عدم إدراك المشكلة بشكل فاعل ، حيث نميل إلى التسرع في حل المشكلة بناء على ما نلحظه من أشياء واضحة فحسب دون بذل الجهد إلى ما هو أكثر من ذلك ، مما يؤدي إلى نقص في المعلومات ، الأمر الذي يؤدي بنا عدم الفهم الصحيح للعلاقة بين الأجزاء المختلفة للمشكلة .
    3) تنميط ( قولبة ) المشاكل بمعنى استخدام مسميات غير مناسبة ، فعلى سبيل المثال ربما يكون هناك أكثر من سبب لعدم استلام شيك من عميل يتأخر غالباً في السداد ، فلربما يكون السبب عدم إصدار فاتورة له ، أو أن الفاتورة لم تصل ، أو ربما يكون شيك العميل فُقِد في البريد ... ، وعليه من الخطأ أن نساوي تلقائياً عدم الاستلام بعدم الدفع .
    4) عدم رؤية المشكلة طبقاً لأبعادها الحقيقية ، فنقوم بالاعتماد على المعلومات الجزئية ، ونهمل المعلومات الكلية التي تجلِّي لنا حجم المشكلة وأبعادها .
    وسوف تساعدك الخطوات التالية من رؤيتك للصورة كاملة ، وهذه الخطوات هي :
    أ ) ضع أنظمة وإجراءات تنبهك إلى المشاكل والفرص المحتملة .
    ب) لا تعتمد على مقاييس غير واضحة وفردية .
    ج) حدِّد المشاكل وحلها بدقة متأكداً من جمع كل المعلومات ذات الصلة .
    د ) تأكد إن كنت استخدمت معلومات غير صحيحة ، أو وضعت افتراضات بشأن ماله صلة بالمشكلة وما ليس له صلة بها .
    هـ) اطلب وجهات نظر الأشخاص الآخرين .
    و) استخدم التمثيل البياني للمشاكل لتوضيح العلاقة بين الجوانب المختلفة للمشكلة .
    ز) راجع بانتظام الوضع الحالي .

    ثانياً : التعبير :
    يمكن أن تشمل الصعوبات المتعلقة بالتعبير ما يلي :
    ** عدم القدرة على التعبير عن الأفكار بشكل مناسب .
    ** استخدام اللغة الخاطئة في العمل على حل المشكلة .
    ** عدم المعرفة بتطبيقات اللغة .
    ونستطيع أن نتخذ بعض الخطوات لتحسين قدراتنا التعبيرية فمثلاً يمكنك أن :
    1) تحدد أي اللغات التي ستساعدك على الأرجح في حل مشكلة معينة .
    2) اطلب مساعدة خبراء في المشاكل التي تنطوي بالضرورة على لغة لست طليقاً فيها .
    3) حاول استخدام لغات أخرى عدا اللغات المعيارية كأن تستخدم مثلاً لغة بصرية بدل لغة الكلمات ، أو أن تستخدم لغة الجداول بدل بيانات الخام .
    4) تتأكد من تكيُّفك مع مستوى فهم الجمهور ، وأن تستخدم معه لغة مناسبة عند شرحك لأفكار معينة

    ثالثاً : الانفعال ( العاطفة ) :
    يمكن أن يسبب لنا تكويننا الانفعالي صعوبات عندما يتعارض مع احتياجات حل المشكلة ، ونضرب بعض الأمثلة على ذلك :
    ** الخوف من ارتكاب أخطاء أو الظهور بمظهر الغبي أمام الناس وخاصة لو كانوا من الزملاء ، ونتيجة لذلك فإننا نميل إلى وضع أهداف سهلة متجنبين خطر الفشل .
    ** عدم الصبر ، حيث أن رغبتنا في التقليل من القلق من خلال إضفاء نظام على الموقف ، أو رغبتنا في كسب تقدير من خلال إحراز النجاح يمكن أن يجعل صبرنا ينفد أثناء حل المشكلة ، والعاقبتان الرئيسيتان المترتبتان على ذلك هما : الميل إلى التشبث بأي حل معروض دون إجراء تحليل كاف للمشكلة ، والميل إلى رفض الحلول أو الأفكار غير المألوفة بشكل غريزي تقريباً .
    ** تجنب القلق أو التوتر ، فمثلاً يكره بعض الأشخاص التغيير بشدة ؛ لأنه ينطوي على عدم اطمئنان يمكن أن يهددهم .
    ** الخوف من المجازفة .
    وهناك الكثير من الخطوات العملية التي يمكنك أن تتخذها من أجل الحد من آثار الانفعال منها :
    1) افحص بشكل تحليلي الأفكار والأساليب الموجودة .
    2) تقبل الحقيقة ، وهي بأنك متى ما كنت تسعى إلى طرق جديدة وأداء أفضل لشيء ما ؛ فإنه لابد من حصول أخطاء .
    3) تذكر بأن العديد من الأشخاص يلاقوا السخرية والاستهزاء على جهودهم وحلولهم ، ثم عُرفوا بعد ذلك باختراعات عظيمة .
    4) إذا كنت مازلت تخشى الظهور بمظهر الغبي حاول أن تطبق أفكارك عملياً قبل أن تعرضها على الآخرين ، أو ضع حججاً منطقية لإثبا ت أنها ستنجح .
    5) إذا كنت تكره التغيير تخيل تطبيق أمنياتك على الواقع لترى الفوائد التي ستجنيها منه .
    6) اتبع منحاً منهجياً صارماً للسيطرة على التعجل أو على نفاد الصبر .
    7) قلل من التوتر من خلال معالجة المشاكل بخطوات تمكنك من أن تديرها بشكل أفضل ، وإن لزم الأمر اطرح المشكلة جانباَ لفترة مؤقتة ، ثم عد إليها فيما بعد.
    Cool إذا لم ترغب بالمجازفة حدد النتائج غير المحمودة المحتملة ، ثم ابحث عن طرق للحد ما أمكن من خطر حدوثها .
    9) إذا ظهر بأن مشكلة ما غير مثيرة للتحدي تخيل أقصى ما يمكنك أن تجنيه من فائدة إذا ما استخدمت معها حلاً جديداً.
    رابعاً : التفكير :
    إن لدينا قدرات للتفكير ، ولكن المصدر الرئيسي للمعوقات التي تعترض حل مشاكلنا هو الكيفية التي نستخدم فيها القدرات ، وتشمل هذه المعوقات مايلي :
    ** الافتقار إلى المعرفة أو المهارة في عملية حل المشكلة .
    ** عدم كفاية التفكير الإبداعي .
    ** الافتقار إلى المرونة في التفكير .
    ** الافتقار إلى المنهجية في عملية التفكير.

    إن التدرب يزيد من سهولة استخدامنا للتفكير المرن أثناء حل المشكلة غير أن الاستراتيجيات التالية يمكن أن تفيدنا أيضاً :
    1) كن منهجياً واعمل بشكل منظم .
    2) انظر في الطريقة الأفضل لكل مشكلة .
    3) تدرب على استخدام الوسائل المساعدة المتنوعة لحل المشاكل .
    4) إذا لم تفهم لغة المشكلة أو إذا لم تملك المعرفة المناسبة لها اعمل مع شخص آخر لديه هذه المعرفة .

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024, 1:19 am