* أسباب ظاهرة غياب وتأخر الطلاب :-
1- نظرة بعض شرائح المجتمع أن المدرسة الأهلية لتوسعة الصدر والحضور في أي وقت.
2- بعض المشاكل العائلية والأسرية التي تؤدي إلى عدم متابعة البيت والأسرة للطلاب.
3- الضغوط الخارجية من قنوات فضائية واستراحات وقهاوي للطلاب تؤدي إلى السهر.
4- قلة متابعة إدارة المدارس لهؤلاء الطلاب وحل مشاكلهم وقبولهم لهذا الواقع المرير.
5- قلة خبرة المرشد الطلابي في بعض المدارس تؤدي إلى عدم دراسة حالة هؤلاء الطلاب وحل مشكلاتهم.
6- كثرة التعهدات بلا نتيجة أي حبر على ورق.
7- عدم وجود عقاب جذري للطالب الغائب بل انتظار لائحة السلوك والمواظبة التي لا تؤثر
في الطالب الذي عنده عدم مبالاة.
8- عدم السماح لبعض إدارة بعض المدارس بخروج الطالب أبداً حتى ولو كان له عذر مما يؤدي
إلى غيابه بعد ذلك.
9- الحصة السابعة عند بعض الطلاب.
10- قلة طموح الطالب لدخول جامعة فهو يريد ثانوية عامة فقط.
* طرق علاج ظاهرة غياب وتأخر الطلاب :-
1- توعية المجتمع عن طريق البرامج الهادفة وإقامة الندوات في المنتديات لعلاج هذه الظاهرة.
2- الدقة في أخذ بيانات الطلاب وعناوينهم وأرقام التليفونات تكون صحيحة وتوعية ولي الأمر.
3- إعطاء حوافز للطلاب ولو حوافز معنوية تشد من أزرهم وترقى بطموحهم لمستقبل باهر.
4- علاج المشكلة عن طريق المتابعة الدقيقة من قبل إدارة المدرسة.
5- وضع مرشدين متخصصين للوصول إلى أساس مشكلة الطالب التي تؤدي إلى سبب غيابة.
6- مصداقية المدرسة في التعامل مع الطلاب وخصوصاً من ناحية السلوك والمواظبة.
7- عدم التفريق بين مدرسة وأخرى أو طالب وآخر من حيث متابعة الجهات المختصة ،
وإنما تكون المتابعة واحدة.
8- تفهم إدارة المدارس عن طريق وكلاء شؤون الطلاب لخروج الطالب الذي له عذر بعد التأكد من عذره.
9- استقطاب هؤلاء الطلاب وإعطائهم الثقة بالنفس وعدم ردهم عن الدراسة لو حضروا
في أي وقت ومحاولة إعطائهم مسؤولية داخل المدرسة وإشراكهم في بعض الأنشطة
حتى يحدث ارتباط وثيق بينهم وبين المدرسة.
10- الدعاء لله سبحانه وتعالى أن يهدي هؤلاء الطلاب ويوفقهم لما يحبه ويرضاه.
1- نظرة بعض شرائح المجتمع أن المدرسة الأهلية لتوسعة الصدر والحضور في أي وقت.
2- بعض المشاكل العائلية والأسرية التي تؤدي إلى عدم متابعة البيت والأسرة للطلاب.
3- الضغوط الخارجية من قنوات فضائية واستراحات وقهاوي للطلاب تؤدي إلى السهر.
4- قلة متابعة إدارة المدارس لهؤلاء الطلاب وحل مشاكلهم وقبولهم لهذا الواقع المرير.
5- قلة خبرة المرشد الطلابي في بعض المدارس تؤدي إلى عدم دراسة حالة هؤلاء الطلاب وحل مشكلاتهم.
6- كثرة التعهدات بلا نتيجة أي حبر على ورق.
7- عدم وجود عقاب جذري للطالب الغائب بل انتظار لائحة السلوك والمواظبة التي لا تؤثر
في الطالب الذي عنده عدم مبالاة.
8- عدم السماح لبعض إدارة بعض المدارس بخروج الطالب أبداً حتى ولو كان له عذر مما يؤدي
إلى غيابه بعد ذلك.
9- الحصة السابعة عند بعض الطلاب.
10- قلة طموح الطالب لدخول جامعة فهو يريد ثانوية عامة فقط.
* طرق علاج ظاهرة غياب وتأخر الطلاب :-
1- توعية المجتمع عن طريق البرامج الهادفة وإقامة الندوات في المنتديات لعلاج هذه الظاهرة.
2- الدقة في أخذ بيانات الطلاب وعناوينهم وأرقام التليفونات تكون صحيحة وتوعية ولي الأمر.
3- إعطاء حوافز للطلاب ولو حوافز معنوية تشد من أزرهم وترقى بطموحهم لمستقبل باهر.
4- علاج المشكلة عن طريق المتابعة الدقيقة من قبل إدارة المدرسة.
5- وضع مرشدين متخصصين للوصول إلى أساس مشكلة الطالب التي تؤدي إلى سبب غيابة.
6- مصداقية المدرسة في التعامل مع الطلاب وخصوصاً من ناحية السلوك والمواظبة.
7- عدم التفريق بين مدرسة وأخرى أو طالب وآخر من حيث متابعة الجهات المختصة ،
وإنما تكون المتابعة واحدة.
8- تفهم إدارة المدارس عن طريق وكلاء شؤون الطلاب لخروج الطالب الذي له عذر بعد التأكد من عذره.
9- استقطاب هؤلاء الطلاب وإعطائهم الثقة بالنفس وعدم ردهم عن الدراسة لو حضروا
في أي وقت ومحاولة إعطائهم مسؤولية داخل المدرسة وإشراكهم في بعض الأنشطة
حتى يحدث ارتباط وثيق بينهم وبين المدرسة.
10- الدعاء لله سبحانه وتعالى أن يهدي هؤلاء الطلاب ويوفقهم لما يحبه ويرضاه.